فيلم قديم صامت من تشارلي شابلن، فيه مشاعر توصل للقلب على طول. القصة بسيطة عن رجال فقير يربي طفل لقاه قدامه، بس العلاقة اللي بينهم صادقة ومؤثرة.
تضحك، وبعد شوي تلقى نفسك متأثر بدون ما تحس. شابلن أبدع، والولد الصغير تمثيله رهيبب
فيلم سوناتا الخريف يتكلم عن أم مشهورة عازفة بيانو، كانت مشغولة بحياتها ونجاحها، وتركت بنتها تكبر بدون حنان ولا اهتمام. بعد سنين من البُعد، ترجع تزور بنتها، والزيارة اللي كانت مفروض تكون هادية، تتحول لمواجهة قوية ومؤثرة بينهم.
البنت تحاول تقول لأمها كل شي كانت كاتمته من سنين، تحس إنها انظلمت وإن أمها كانت أنانية. والأم تحاول تبرر، بس واضح إنها داخلياً ماهي بخير، وتحس بالذنب حتى لو ما تبينه. الجو بينهم مشحون، وكل كلمة تنقال كأنها سهم.
في وسط…
القصة تتكلم عن رجال اسمه جون ميريك، عنده تشوهات خَلقيّة، والناس كانت تشوفه كأنه وحش، بس الحقيقة إنه كان إنسان طيب وذكي.
التمثيل كان رهيب، خصوصاً جون هيرت، اللي خلاني أحس بمعاناة الشخصية من أول لحظة. وأنتوني هوبكنز بدور الدكتور عطى الفيلم لمسة هادئة وإنسانية.
اللي يميز الفيلم بعد التصوير الأبيض والأسود، حسّسني أني رجعت لعصر قديم، وعطى الجو كآبة تناسب القصه.
المشهد الأخير كسر الخاطر، بس تحس إنه ارتاح، كأنه أخيرًا لقى السلام بعد تعب سنين.
فيلم ثقيل شوي، بس مليان مشاعر ومعاني، ويستاهل المشاهدة
القصة تتكلم عن بحث مارلو عن امرأة ضائعه ، لكن سرعان ما يدخل في عالم من الأكاذيب، الجريمة، الطبقة الثرية الفاسدة، والجنون.
الفيلم يقدّم نظرة سوداوية للإنسان: الكل عنده دوافع خفية، المال والسلطة يفسدان الناس، والحقيقة دائمًا مشوهة.
التصوير كان جزء من الحالة النفسية اللي يعيشها مارلو، وسلاح مهم يوصل من خلاله الفيلم كل رسائله.